ÊMÖ

مرحبا بكم في منتديات ÊMÖ
لمحبي الايمو والروك فـــــــــــــقــــط
نرجو ان تستمتعــــــــــــــــــــــو
سجل و لـــــــــــــــــــــن تندم
وشكـــــــــــــــــــــــــــرا



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ÊMÖ

مرحبا بكم في منتديات ÊMÖ
لمحبي الايمو والروك فـــــــــــــقــــط
نرجو ان تستمتعــــــــــــــــــــــو
سجل و لـــــــــــــــــــــن تندم
وشكـــــــــــــــــــــــــــرا

ÊMÖ

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

... أهـلآً وسهـلآً بگـے ِ فـے منتديآأإتÊMÖ نور آلمنتدى ~


2 مشترك

    ○ ○▒○○أخطَاءُ الصَّائمينَ ○○▒○○

    Just a Girl
    Just a Girl
    مصممة المنتدى
    مصممة المنتدى


    انثى
    مســآاهمآاتيـ ..~ : 736
    " ~ العمر ~ " : 26
    " ~ تاريخ التسجيل ~ " : 19/07/2008
    " ~ نقاط ~ " : 1448

    هام ○ ○▒○○أخطَاءُ الصَّائمينَ ○○▒○○

    مُساهمة من طرف Just a Girl 2009-09-03, 09:45


    السلام عليكم ورحمة الله وبركااااااااااته
    إن
    هناك طوائف كثيرة من الصائمين قد أضاعت صلاة الجماعة في رمضان وقبله ، ولم
    يتّعظوا وينزجروا بمجيء رمضان، ولعل هؤلاء كان رمضان حملاً ثقيلاً عليهم ،
    إذ سرورهم برمضان وفرحهم به ، يقضي بأن يصلحوا أحوالهم ويتوبوا إلى ربهم
    من كل خلل وتقصير ، ومن ذاك المحافظة على الصلاة في الجماعة .

    وفئة
    من هؤلاء لا يشهد سوى المغرب والصبح ، فأما المغرب فِلتزامنها مع الإفطار
    ، لذا تجد أكثر أهل الحيّ يخرجون إليها ، أما الصبح فلأنهم ساهرون سامرون
    على لهوهم ولغوهم ، والله المستعان!.



    ثالثاً ـ الإفراط في المطعومات والمشروبات :

    إن
    مِن فرح كثير من الناس في هذه الأزمان برمضان يجعلهم يستقبلونه بفيضٍ من
    الطعام والشراب ويبالغون في ذلك ، حتى كأن رمضان موسم تفنّن في المآكل
    والمشارب وجمع وادخار لها .

    ﴿
    يَا بَنِي آدَمَ خُذُوا زِينَتَكُمْ عِندَ كُلِّ مَسْجِدٍ وَكُلُوا
    وَاشْرَبُوا وَلاَ تُسْرِفُوا إِنَّهُ لاَ يُحِبُّ المُسْرِفِينَ ﴾
    [الأعراف : 31] ،
    لهذا يجب على الإخوة الصائمين الاعتدال في ذلك وعدم الإسراف والمبالغة في
    الطعام والشراب الذي قد يؤدي إلى تضييع واجب أو ضرر بالروح والجسد .

    وليتذكّر هؤلاء المسرفون وهم يبذلون جلّ أموالهم في بطونهم، أن في الساحة فقراء ومساكين لا يجدون ما يسد رمقهم ولا يقيم أصلابهم .
    ﴿
    يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ
    وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً
    كَثِيراً وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ
    وَالأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيباً ﴾ [النساء : 1] .



    رابعاً ـ التساهل والانصراف عن هذا الشهر العظيم :


    يُلحظ
    على فئامٍ من الناس عدم إجلالهم وإكبارهم لرمضان ، وهذا شيء عجيب وخطير ،
    لأن المؤمنين الصادقين هم مَن يُجلّ رمضان ويقدره حق قدره ، ولا ينسى فضله
    وأهميته ، وهؤلاء المساكين كأنهم لم يعرفوا فضله وثوابه ولم يروا الأمّة
    فِرحَة باستقباله ، فتراهم ليس لهم في رمضان إلا الإمساك فحسب ، وغالب
    أوقاتهم صدود وبرود ، بل ربما فتح بعضهم لنفسه باب نزهة أو مشروع أو إنهاء
    عمل وشغل ، حتى ينقضي رمضان فيبوء بالخسارة والندامة . قال صلى الله عليه
    وسلم :
    (رغِمَ أنف رجل أدركه رمضان ثم انسلخَ فلم يُغفر له) (الترمذي (3545) ، وابن خزيمة (1888) ، والحاكم (1/549) .).



    خامساً ـ النوم الكثير :

    قبيحٌ
    والله فعل كثير من الصائمين في رمضان ، إذ يقضون معظم نهارهم في سُباتٍ
    عميق إما لسهرٍ إلى بروق الفجر ، أو كراهة تحسّس آلام الجوع والعطش ، أو
    فراغ قاتل لا يدري المرء ماذا يصنع فيه ، وأسهل وسيلة لإزالته النوم
    الكثير الذي ربما استمر إلى العصر أو الغروب ، وهذا النوم فيه مفاسد عديدة
    لعل أهمها وأسوئها تضييع الصلاة وفعلها بعد خروج وقتها ، وجرى عليه بعض
    أهل العلم .

    ثم
    هؤلاء مع نومهم الطويل في النهار ، تجدهم يحيون ليالي رمضان في اللعب
    واللهو ، لا سيّما الكرة التي يتداعى لها الناس من كل مكان ويتم الاستعداد
    لها من وقتٍ مبكّر ، بل ربما تنشط الحركة الرياضية في رمضان أشد من غيره ،
    وكأن هذا الشهر الفاضل للكرة واللعب دون خوف ولا حياء ولا مبالاة .

    وإننا
    قبولنا هذا لا نحرّم الكرة ولكن نقول : ضاق الوقت بهؤلاء فلم يجدوا رمضان
    يمارسون فيه لهوهم ولعبهم ، أهذا هو جزاء النعمة ؟! أهذا حق رمضان الأيام
    المعدودات ؟! ، والذي نفسي بيده إن مَن يقضي نهاره في النوم الطويل وليله
    في السهر المميت قد كانوا في ضلال مبين ، وقد ضلوا وما كانوا مهتدين .

    وآخرون
    يقضون الليالي الشريفات في المقاهي وعلى الأرصفة والطرقات لا يستحيون ولا
    يستثنون ليله منه ، وهم ما بين لغوٍ وزور وضحك وسفه ، والله المستعان .

    ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَلْتَنظُرْ نَفْسٌ مَّا قَدَّمَتْ لِغَدٍوَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ[الحشر : 8] .



    سادساً ـ جعل رمضان موسم لعب ولهو :

    إن
    رمضان ـ يا صائمون ـ شهر عبادة وفضيلة وطاعة وإنابة وخشية ، لا يجوز ولا
    ينبغي أن يُجعل زمناً للملاهي والألعاب وتضييع الأوقات بالضارّ الفاسد
    الوخيم .

    إن
    هناك صائمين جعلوا من رمضان موسماً للعب واللهو وإضاعة الأوقات ، فتجدهم
    يضيعون الصلاة في الجماعة ، ويتخلّفون عن التراويح ، ويكثرون من اللعب
    واللهو ، بحيث لا يبقى لهم من وقتهم ساعة لقراءة القرآن وذكر الله تعالى ،
    نعوذ بالله من حالهم ! .

    بل ربما كان لعبهم وسهرهم حال أداء المسلمين صلاة القيام ، قال تعالى : ﴿وَإِذَا نَادَيْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ اتَّخَذُوهَا هُزُواً وَلَعِباً ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لاَّ يَعْقِلُونَ ﴾ [المائدة : 58] .



    سابعاً ـ العكوف أمام التلفاز والفضائيات وما يسمى بـ "الدش" :


    العكوف
    أمام التلفاز والفضائيات وما يسمى بالدش ومشاهدة ما يغضب الله تعالى ويخلّ
    ويذهب العفّة والوقار ، من مسلسلات فاسدة وأفلام خليعة ومشاهد هدامة ، لا
    طائل من ورائها ، إلا مسخ عقول الأمة وفصلها عن دينها وقيمها ، وسلخها مِن
    آدابها وأخلاقها وتدمير شبابها ونسائها .

    أقول
    : العكوف عليها أكثر اليوم إن لم يكن كله ونسيان الصيام وركنيّته وفضله
    وثوابه ، وهذه النقطة وإن كانت داخلة فيما سبق ، إلا أنني أفردتها بالذكر
    والتنبيه لخطورة آثارها وانتشار خطرها في أماكن بعيدة، بل اقتناها بعض أهل
    الفقر والمسكنة ، والله المستعان!.


    يا صائمون :

    ألا يتقّي اللهَ هؤلاء الذين أفسدوا صيامهم بالنظر إلى هذه الفضائيات وما تبثّ من صور عارية ونساء سافرات وموسيقى وغناء .
    كيف يصوم هؤلاء وقد سبحوا في بحر من الخنا والفُحش والمناكر ، يحوطون صيامهم بغضب الله تعالى ولعنته وعذابه .
    ﴿ذَلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ حُرُمَاتِ اللَّهِ فَهُوَ خَيْرٌ لَّهُ عِندَ رَبِّهِ ﴾ [الحج : 3] ، وقال تعالى : ﴿قُل
    لِّلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ
    ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ ﴾ [النور : 30] .



    ثامناً ـ الجد والنشاط أوَّل الشهر ثم التكاسل بعدَه :

    لعلكم
    تشاهدون ـ أيها الأخيار ـ في مطلع رمضان تدفق الناس وسرعتهم إلى المساجد
    وما يبدونه من نشاط وعبادة وقراءة للقرآن وهم فرحون في ذلك برمضان ودخوله
    ، ثم لا يلبث هذا الجِدّ، أن يضعف شيئاً فشيئاً بعد مضيّ ثلث الشهر أو
    نحوه ، ثم يقل ثم يتلاشى بالكلية ، فيصبح آخر رمضان كأي شهر آخر لا تلمس
    فيه إقبالاً وجداً واجتهاداً ، بل ربما خلاف ذلك والعياذ بالله ، ولا ريب
    أن هذا خطأ كبير ومسلك مذموم ، لأن الظن بالعقلاء استغلال جميع أيام الشهر
    في الطاعة والعبادة ، فإذا أتى ثلث الشهر الأخير ضاعفوا الجد والعمل وقضوا
    أوقاتهم في الصلاة والتلاوة والدعاء تحرياً لليلة القدر المباركة .

    لذا
    يجب على العلماء والدعاة وأئمة المساجد وطلبة العلم تحذير الناس من هذا
    المسلك وإرشادهم إلى اغتنام رمضان بالطاعات وعدم تضييعه والتكاسل فيه ،
    فما هي إلا أيام معدودات يربح مَن يربح ، ويخسر مَن يخسر ، والله الموفق .



    تاسعاً ـ عدم المسارعة إلى الطاعات :

    يدخل
    رمضان وبعض الناس في غفلة وصدود ونوم وجمود ، لا يتغير مسار حياته ولا
    يصلح مِن نفسه ولا يسابق في نفع روحه وقلبه ، يمر اليوم واليومان ولا يقرأ
    شيئاً من القرآن ، وإن قرأ وصلى كان كفعله في غير رمضان ، لا ترى علوّ
    همَّة في الطاعة ، ولا عزيمة قوية على العبادة ، ولا طموحاً شامخاً إلى
    الخيرات ، بل تكاسُل وتهاون والله المستعان ! .

    ولا
    ندري متى يستيقظ هؤلاء القوم من غفلتهم وغمرتهم ، ويعرفوا مكانة مواسم
    الطاعة والرحمة ، فيجدوّا في اغتنامها قبل أن لا يكون عمل ولا جد ، بل
    حساب وبلاء ، يوم يفرح الأخيار بطاعاتهم ومسابقتهم في الخيرات ، ويحزن
    الفجار على تقصيرهم وتضييعهم ،
    ﴿
    وَأَنذِرْهُمْ يَوْمَ الحَسْرَةِ إِذْ قُضِيَ الأَمْرُ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ وَهُمْ لاَ يُؤْمِنُونَ ﴾ [مريم : 39] ،
    يومئذ يودّ بعض هؤلاء المقصرين لو يعود ويعمل صالحاً ويجتهد طائعاً ، لكن
    هيهات هيهات ، انقضى الزمان وفات الأوان ، فإمّا إلى رحمةٍ ورِضوان ، أو
    سخط ونيران .


    عاشراً ـ عدم تأدية صلاة التراويح :

    بعض
    الناس لا يصلي التراويح مع المسلمين ، بينما الأمّة كلها تلجأ إلى ربّها
    في رمضان تدعوه وتتضرّع إليه بقلوب خاشعة وأعين دامعة ونفوس تائبة ، إن
    للتراويح دوياً في رمضان ووقعاً كبيراً على المسلمين ينشط لها الرجال
    والنساء والصبيان يصلّون ويدعون ويبكون ، بل تذهب بعض الأُسر إلى مكة ،
    لكن هناك طوائف أُخر يتخلفون عن هذه الصلاة بحجة أنها ليست بواجبة ، فترة
    طيلة الشهر الكريم لا يعرف التراويح ، وهؤلاء ليتهم على طاعة وفيرة وأجور
    جزيلة ويتكلمون عن علم وبصيرة ، بل والله من حزب اللاهين المقصرين
    المحرومين الذين زهدوا في ثواب ربهم وفضله ومغفرته.

    قال صلى الله عليه وسلم : (من قام رمضان إيماناً واحتساباً غُفر له ما تقدّم مِن ذنبه).

    معاشر الإخوة الكرام :

    إن
    التراويح من جنس قيام الليل الذي عظم فضله وشأنه في هذه الشريعة الزكيّة ،
    فهو أفضل صلاة بعد المكتوبة ، ومفتاح البركات ومغلاق السيئات ، وسائق
    الرزق ومانع الضُّر .

    اعلموا يا إخوة أن هناك مَن لا يقوم الليل قبل رمضان ، والتراويح باعث لقيامه وسبب لنشاطه واعتياده .
    فيا من نسى قيام الليل قبل رمضان ، داوِمْ على التراويح في ليالي رمضان لكي تنال أجرها وبركتها .
    والله الموفق ،،
    rock girl
    rock girl
    المديرة
    المديرة


    انثى
    مســآاهمآاتيـ ..~ : 1135
    " ~ العمر ~ " : 31
    " ~ تاريخ التسجيل ~ " : 17/07/2008
    " ~ نقاط ~ " : 1898

    هام رد: ○ ○▒○○أخطَاءُ الصَّائمينَ ○○▒○○

    مُساهمة من طرف rock girl 2009-09-03, 17:59

    معلومات قيمة تسلمي

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو 2024-11-22, 12:25