خطى ثابتة وبسرعة قياسية، لمع إسمه في عالم تصميم الأزياء. لمساته سحرية
جعلت من جسد المرأة أسطورة جمعت ما بين تراث الشرق وسحر الغرب.
يأخذ إمرأته الى عالم من السحر الأخّاذ عبر خطوطه وألوانه الأنثوية.
إنه المصمم طوني يعقوب الذي التقته مجلة رانيا في دار أزيائه المميز، وكان
معه هذا الحديث.
ما هي بطاقة تعريف أزياء طوني يعقوب؟
تصاميمي ترتكز على "المرأة الأنثى الراقية" دون ابتذال. وقد عملت مصمم أزياء لأُشعِر كل امرأة بأنها ملكة.
ما الذي تميزت به مجموعة ربيع وصيف 2006؟
تضمنت المجموعة 35 فستان سهرة ، قدمناها في إطار مسرحي راقٍ.
في تصاميمي لا أتبع ما هو شائع بالألوان بل أختار ما أرتاح إليه،
فتأتي ألوان التصاميم متنوعة من البرونزي، الذي يمثل اللون الشتوي والذي
قدمته على قماشة صيفية، الى جانب اللون الذهبي ...
ما الجديد الذي قدمته على صعيد فساتين الأعراس؟
قدمت 5 فساتين أعراس، كل فستان يمثل بيئة مختلفة لنوعية عرس وإمرأة مختلفة، فجسدت 5 أفكار من المجتمعات المختلفة:
الفستان الأول هو مثير لكن غير مبتذل ومعه حجاب ، وللمرأة الباريسية
قدمت الفستان ذا اللوك الأوروبي، فستان كبير جداً لعرس كبير، وقدمت فستان
Pure European
الطابع العربي.
هل تتبع الموضة الباريسية بالمطلق؟
أكذب إن قلت إنني لا أتبع الموضة ولا أتأثر بكبار المصممين سواء في
باريس أو لبنان لأستفيد من أفكارهم ، لكن في النهاية أطبق أفكار وروح طوني
يعقوب، وما لا أحبه مثلاً هو الزي العاري عن البطن، في حين أحب العاري عن
الظهر الذي فيه أنوثة أكثر.
هل تعتقد أن باريس هي التي تحدد الشهرة العالمية للمصمم؟
صحيح ، كانت باريس المدينة التي توصل للقمة في الوقت الذي كان فيه
المصمم إيلي صعب يقدم عروضه ولا أحد غيره. أما الآن "معك مال تصل الى
باريس" أصبحت الميزانيات هي التي تتحكم دون الإكتراث للشروط التي لا بد من
توافرها في المصمم. لذلك أنا أعمل جاهداً على هويتي العربية- الخليجية
وبعدها سأنطلق الى باريس وغيرها.
من يدعم طوني يعقوب؟
قلتها في السابق شيخة عربية "مثل أختي"، ويوم تكفّ فيه عن دعمي لا
يبقى هناك مصمم إسمه طوني يعقوب. والدعم الذي أقصده ليس فقط دعماً مادياً
بل معنوياً ، وطموحي الذي يتفجر هو لرد جزء من جميلها عليّ.
برأيك متى يفشل المصمم؟
يفشل المصمم عندما يقع بالتكرار، ومع الأسف هناك أسماء كثيرة وكبيرة
من المصممين وقعت في فخ التكرار. وربما لأن أسماءهم كبيرة يقعون بالتكرار
دون أن يؤثر ذلك عليهم،و لكن لو كانت أسماؤهم غير مشهورة لتغير الوضع.
بمن تأثرت من المصممين العالميين واللبنانيين؟
عالمياً تأثرت بـ"فالنتينو" ، أما لبنانيا، ومع احترامي للجميع، فأنا
أهتم بتصاميم جورج شقرا لأنه لديه نفس التوجه ،أي المرأة المثيرة دون
إبتذال.
لمن تحب أن تصمم من الفنانات؟
أحب التعامل معهن كمعجب بفنهن ، وتحديداُ أحب التعامل مع فنانتين لديهن الكثير من الأنوثة هيفا وهبي ونجوى كرم.
كيف تصف المرأة اللبنانية؟
عاشقة للأناقة لكن قدرتها المادية لا تسمح لها، وبالرغم من ذلك تحاول الظهور بأحلى "لوك" والمهم الذوق في النهاية.
ما هو طموحك؟
"بحلم بالكتير لحقق القليل"..وخطوة خطوة يصل الإنسان الى ما يريد، ولن
أكذب فمهنة التصميم تتطلب دعماً مادياً كبيراً وإعلامياً للوصول الى
الشهرة.
كلمة أخيرة ؟
أتمنى أن يقرأ الناس كلامي وأن يحسوا به لأنه كلام نابع من القلب وعفوي. وأن لا يترددوا لزيارتي ومعرفتي أكثر عن قرب
مع نفحة عربية تمثلت من خلال التطريز وأحجار الكريستال الصغيرة الى جانب الفستان ذي
جعلت من جسد المرأة أسطورة جمعت ما بين تراث الشرق وسحر الغرب.
يأخذ إمرأته الى عالم من السحر الأخّاذ عبر خطوطه وألوانه الأنثوية.
إنه المصمم طوني يعقوب الذي التقته مجلة رانيا في دار أزيائه المميز، وكان
معه هذا الحديث.
ما هي بطاقة تعريف أزياء طوني يعقوب؟
تصاميمي ترتكز على "المرأة الأنثى الراقية" دون ابتذال. وقد عملت مصمم أزياء لأُشعِر كل امرأة بأنها ملكة.
ما الذي تميزت به مجموعة ربيع وصيف 2006؟
تضمنت المجموعة 35 فستان سهرة ، قدمناها في إطار مسرحي راقٍ.
في تصاميمي لا أتبع ما هو شائع بالألوان بل أختار ما أرتاح إليه،
فتأتي ألوان التصاميم متنوعة من البرونزي، الذي يمثل اللون الشتوي والذي
قدمته على قماشة صيفية، الى جانب اللون الذهبي ...
ما الجديد الذي قدمته على صعيد فساتين الأعراس؟
قدمت 5 فساتين أعراس، كل فستان يمثل بيئة مختلفة لنوعية عرس وإمرأة مختلفة، فجسدت 5 أفكار من المجتمعات المختلفة:
الفستان الأول هو مثير لكن غير مبتذل ومعه حجاب ، وللمرأة الباريسية
قدمت الفستان ذا اللوك الأوروبي، فستان كبير جداً لعرس كبير، وقدمت فستان
Pure European
الطابع العربي.
هل تتبع الموضة الباريسية بالمطلق؟
أكذب إن قلت إنني لا أتبع الموضة ولا أتأثر بكبار المصممين سواء في
باريس أو لبنان لأستفيد من أفكارهم ، لكن في النهاية أطبق أفكار وروح طوني
يعقوب، وما لا أحبه مثلاً هو الزي العاري عن البطن، في حين أحب العاري عن
الظهر الذي فيه أنوثة أكثر.
هل تعتقد أن باريس هي التي تحدد الشهرة العالمية للمصمم؟
صحيح ، كانت باريس المدينة التي توصل للقمة في الوقت الذي كان فيه
المصمم إيلي صعب يقدم عروضه ولا أحد غيره. أما الآن "معك مال تصل الى
باريس" أصبحت الميزانيات هي التي تتحكم دون الإكتراث للشروط التي لا بد من
توافرها في المصمم. لذلك أنا أعمل جاهداً على هويتي العربية- الخليجية
وبعدها سأنطلق الى باريس وغيرها.
من يدعم طوني يعقوب؟
قلتها في السابق شيخة عربية "مثل أختي"، ويوم تكفّ فيه عن دعمي لا
يبقى هناك مصمم إسمه طوني يعقوب. والدعم الذي أقصده ليس فقط دعماً مادياً
بل معنوياً ، وطموحي الذي يتفجر هو لرد جزء من جميلها عليّ.
برأيك متى يفشل المصمم؟
يفشل المصمم عندما يقع بالتكرار، ومع الأسف هناك أسماء كثيرة وكبيرة
من المصممين وقعت في فخ التكرار. وربما لأن أسماءهم كبيرة يقعون بالتكرار
دون أن يؤثر ذلك عليهم،و لكن لو كانت أسماؤهم غير مشهورة لتغير الوضع.
بمن تأثرت من المصممين العالميين واللبنانيين؟
عالمياً تأثرت بـ"فالنتينو" ، أما لبنانيا، ومع احترامي للجميع، فأنا
أهتم بتصاميم جورج شقرا لأنه لديه نفس التوجه ،أي المرأة المثيرة دون
إبتذال.
لمن تحب أن تصمم من الفنانات؟
أحب التعامل معهن كمعجب بفنهن ، وتحديداُ أحب التعامل مع فنانتين لديهن الكثير من الأنوثة هيفا وهبي ونجوى كرم.
كيف تصف المرأة اللبنانية؟
عاشقة للأناقة لكن قدرتها المادية لا تسمح لها، وبالرغم من ذلك تحاول الظهور بأحلى "لوك" والمهم الذوق في النهاية.
ما هو طموحك؟
"بحلم بالكتير لحقق القليل"..وخطوة خطوة يصل الإنسان الى ما يريد، ولن
أكذب فمهنة التصميم تتطلب دعماً مادياً كبيراً وإعلامياً للوصول الى
الشهرة.
كلمة أخيرة ؟
أتمنى أن يقرأ الناس كلامي وأن يحسوا به لأنه كلام نابع من القلب وعفوي. وأن لا يترددوا لزيارتي ومعرفتي أكثر عن قرب
مع نفحة عربية تمثلت من خلال التطريز وأحجار الكريستال الصغيرة الى جانب الفستان ذي